متصدقش اللى يغنيلها
ويرقص ليها على مزيكا
واللى يقول شارب من نيلها
واللى يشوف جنسية يشيلها
وقت الجد يهرب بيها
اهل السيكا والشيكا بيكا
اكثر ناس نصبو عليها
اخدو فلوسها وداسو على راسها
ولما تقول فى يوم انا عايزه
متلقاش منهم حوليها
متصدقش وشوف حكياتهم
كله خدمها وهو فى بيتهم
واخر المدة يسلم مخلة
والتوقيع ليه بالاخلا
وجيبه ما يخلا من صورة ميرى
ويعمل حفلة انه اتصورها
ويشكى الازمة فى جزمة لبسها
حس مرارها ونام ليلة بيها
وفاكر انه بصورته الحلوه
من الاعداء البيه حررها
مصر عظيمة وقلة قيمة
ندافع عنها بشغل السيما
وهزة وزه الزمر رعشها
نكشت ريشها للى غويها
بقلم محمد البلاط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق