السبت، 8 أغسطس 2020

هنيالك - بقلم محمد البلاط

هنيالك
-------

انا وانتا والماضى
وقصة شوق كتبنها
كانت فى الحب شىء عادى
وناس كثير سمعها
ليه جاى اليىوم تقاضى
فى قصة خلاص طوينها
وقلبك كان بيها راضى
وانا اللى رضيت انساها

من القسوة ومن هجرك
ومن ظلمك ومن بعدك
ومن رفضك ومن صدك
ومن كثر المحايلة فيك
خلاص بعتك ونسيتها
ورافضة تانى سيرتها

وجاى اليوم تقاضى
ومعتبره دا شىء عادى
وبتجدد فى شىء مهدود
ملوش وجود وفى الفاضى

منين يعود منين يعود
وانا نفسى بقيت مفقود
على الذكرى عيش ايامك
وانسى بكرة يبقالك
فى قلبى مكان من تانى
وانسانى وهنيالك
هنيالك

بقلم محمد البلاط

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 هل يمكن ان نتعلم درس من ردة انفعال الصهاينة حين يجدون انفسهم سيلقون الرد على افعالم بنفس فعلهم https://twitter.com/i/status/161937306556527...