الخميس، 26 ديسمبر 2019

وعدنى حبيبى هيجينى - بقلم محمد البلاط

وعدنى حبينى هيجينى
ينسينى ويسعدنى
والباقى من سنينى
فى حضنه خلاص هيخدنى
هيمسح دمعى السايل
وعن الاحزان هيبعدنى
وعدنى حبيبى هيجينى
ينسينى ويسعدنى
وعدنى بكرة هيجينى
يطفى شوقى وحنينى
ويسمع شكوتى منى
وبالحب يرسينى
كان ايه السر لغيابه
و ايه البعد اسبابه
وليه كان قصده يهجرنى
وليه كان قافل ابوابه
وعدنى حبيبى هيجينى
ينسينى ويسعدنى
والباقى من سنينى
فى حضنه خلاص هيخدنى
فى حضنه خلاص هيخدنى
بقلم محمد البلط

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 هل يمكن ان نتعلم درس من ردة انفعال الصهاينة حين يجدون انفسهم سيلقون الرد على افعالم بنفس فعلهم https://twitter.com/i/status/161937306556527...