الاثنين، 22 أكتوبر 2018

جالك ايه بقى من غرامها - بقلم محمد البلاط

ليه رضيت تسمع كلامها
ليه رضيت تحتك بيها
جالك ايه بقى من غرامها
الا نار ومكوى بيها
قولت سيبك ياما منها
قولت روحى وشريها
والعيون خدمينها
لو هتسهر الليل عليها
ياما مجدة وعاندت
واشتريتها وليا بعت
مين اللى نفعك ااااه يا قلبى
فى الغرام لما وقعت
اشترت بس المظاهر
واللى ليها بس ظاهر
رغم انك كنت طاهر
وعن المعاصى كثير بعدت
كنت فاكر فى غرمها
جنة وحدك بيها فزت
وسمعت لكلامها
وفى بحور الكذب ضعت
ليه رضيت تسمع كلامها
ليه رضيت تحتك بيها
جالك ايه بقى من غرامها
الا نار ومكوى بيها
بقلم محمد البلاط

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 هل يمكن ان نتعلم درس من ردة انفعال الصهاينة حين يجدون انفسهم سيلقون الرد على افعالم بنفس فعلهم https://twitter.com/i/status/161937306556527...