الخميس، 22 يونيو 2017

يا عيد هليت - بقلم محمد البلاط

ياعيد هليت بالفرحه
ملبس للأمل طرحه
بضحكة طفله منشرحه
بها اتزفيت
بطبله وتار وزماره
وهاص الكل فى الحارة
لا يمنعهم خصام بينهم
ولاه يهتموا بأشارة
وتاه الكل فى الزحمه
لا فرق بين فول ولحمه
وكل المطلوب الرحمه
من الله ومعها الراحه
بتيجى تنسينا جراحنا
وتنسج لينا افراحنا
ورغم الهم وجروحنا
بترسم بسمة داجل البيت
كفاية ضحكة اطفالنا
بننسى بيها احوالنا
ولو الهم شاغلنا
مزين الجدار فى البيت
ياعيد هليت بالفرحه
ملبس للأمل طرحه
بضحكة طفله منشرحه
بها اتزفيت
بقلم محمد البلاط

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 هل يمكن ان نتعلم درس من ردة انفعال الصهاينة حين يجدون انفسهم سيلقون الرد على افعالم بنفس فعلهم https://twitter.com/i/status/161937306556527...